قياس وتشخيص اضطرابات التواصل:
تهدف هذه المقاييس إلى جمع معلومات عن البناء اللغوي لدى الفرد ومحتواه ودلالات الألفاظ واستخدام اللغة ونطق الكلام والطلاقة اللغوية وخصائص الصوت والهدف من التشخيص هو تحديد طبيعة اضطراب التواصل ومعرفة مدى قابليته للعلاج، ويتطلب ذلك دراسة حالة الطفل التي يجب أن تحتوي على المظاهر النمائية والتطورية لدى الطفل.
ويجب أن تشمل عملية التقييم النواحي الآتية:
1. فحص النطق وتحديداً أخطاء النطق عن الطفل.
2. فحص السمع لمعرفة هل سبب الاضطراب يعود لأسباب سمعية.
3. فحص التمييز السمعي بهدف تحديد مدى قدرة الطفل على تمييز الأصوات التي يسمعها .
4. فحص النمو اللغوي لتحديد مستوى النمو اللغوي لدى الطفل ومعرفة ذخيرته اللفظية وقياسها مع العاديين.
عملية القياس يجب أن يقوم بها فريق متخصص يتكون مما يلي:
1. أخصائياً في الأعصاب.
2. أخصائيا في علم النفس.
3. أخصائياً اجتماعياً.
4. أخصائياً في سمع.
5. أخصائياً او معلم نطق .
6. معلم في التربية الخاصة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق